مولانا حضرت عبد الحميد فاضل باقوي
رئيس جامعة
شيخ الجامه کا پیغام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي خلق الانسان و علمه البيان والصلوة والسلام على سيد الثقلين من الإنس والجان وعلى اله وصحبه ومن تبعهم باحسان
أما بعد فان الهند هي القطر الاعظم في العالم من ناحية كثرة المسلمين الذين كان عددهم فيها اكثر من ۲۰۰ مليون نسمة. والتاريخ ينص على أن الإسلام وصل إلى كيرالا التي هي احدى ولايات الهند و هي البقعة الأولى التي تشرفت بالاسلام اولا بواسطة التجار العرب ثم انتشر الإسلام في البقاع الهندية الأخرى.
و تاريخ الإسلام في الهند ليس ببعيد. فقد ظلت الدولة الإسلامية فيها مستمرة مدة ثمانية قرون إلى زمن الاستعمار البرطاني ومنذ أن وطئت أقدام المستعمر أرضها بدأوا يبطلون الشريعة الإسلامية القائمة انذاك شيئا فشيئا حتى كادت تغيب العلوم الشرعية وتقف المعاهد الدينية على الهلاك وقد صار عدد العلماء الى حد بعد بالأصابع وعدد المعلمين و المتعلمين قريبا من الصفر وانتهت حالة المسلمين الى موقف خطير حتى كأنه لايمكن معالجتها على قادتهم وسادتهم
نظریہ اور مقصد
ہمارا نصاب
قرآن اور تفسیر
حدیث اور اصول حديث
فقه اور اصول فقه
علومى آليه
ہماری خصوصيات
تاثرات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الذني يسّر لنا زيارة هذه المدرسة الزاهرة المعروفة باسم " كلّية الباقيات الصالحات" وذلك في يوم الإثنين 20 ربيع الثاني سنة 1297 ه الموافق 18 ابريل 1977 م وزرنا قاعة الإجتماعات والمكتبة ، وصلينا الظهر في مسجدها كما اجتمعنا بأصحاب الفضيلة العلماء والمدرّسين فيها ، وتباحثنا معهم في شؤون هذه الكلّية ، وقد سرّنا ما رأيناه فيها من اجتهاد الطلبة وتهيئة ما يكون سببا لراحتهم وتفرغهم لطلب العلم ، ونسأل الله تعالى أن يزيدهم من العلم النافع والعمل الصالح ، وأن ينصر دينه ويعلي كلمته إنه سميع قريب ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم.
وفد الرياسة العامة لإدارة البحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم
إنّ الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الأمين ، صلى الله عليه وسلم
فقد تشرفنا بزياة هذه المدرسة العامرة ؛ مدرسة الباقيات الصالحات بالهند ، ولقد سعدنا بما شاهدناه من إهتمام بالتعليم الشرعي وتأسيس لطلبة العلم لخدمة هذا الدين الحنيف ، داعين المولى عزّ وجلّ أن يوفّق القائمين عليها لما يحبه ويرضاه وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد تشرفنا اليوم الخميس 25/06/2009 بزيارة هذه الجامعة المباركة مع وفود من أصحاب الأردن ، وقد حصلت لنا السعادة والفرح برؤية هذه الجامعة ، وبعد الإطلاع على مكتبتها والموادّ التي تدرس بها نرى أنها تقوم بتخريج دعاة للإسلام كما أننا نعتبر هذه الجامعة قلعة من قلاع الإسلام العظمى في جنوب الهند ، والتي يؤمها الطلبة من أنحاء الهند ، ويعود كلّ منهم داعيا إلى الله ورسوله وصحبه تذكرني بجامعة الأزهر القديمة والقيروان وغيرها من الجامعات الإسلامية التي أدّت رسالتها على الوجه الأكمل.
ونأسل الله تعالى أن يبقي نورها مشعا في جميع بلاد الله ، وصلى الله سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم .
